نتيجة لعمله، كان يعيش ويعمل علاء الدين أهرام في الولايات المتحدة وأوروبا والعديد من المناطق في الشرق الأوسط وآسيا، كما أولى اهتمامًا خاصًا للنظام الطبي في أماكن مختلفة. عندما سئل عن سبب اختياره الصين وشانغهاي، قال علاء الدين أهرام بصراحة، "نأمل أن نصعد على متن هذه السفينة الضخمة وأن نصبح أحدا من أعضاءها. إن شانغهاي هي الخيار الأفضل بالنسبة إلينا". قال إنه ذهب إلى العديد من المستشفيات التي تركت له انطباعًا عميقًا في شانغهاي. مقارنة بالعديد من المدن التي عاش فيها، فإن المستوي الطبي والرعاية الصحية لشانغهاي ليست أقل عن أي مدينة بشيء. "يجب أن يكون أهل شانغهاي رضاة وفاخرين جدًا بالنظام الطبي المحلي. لديهم دائمًا أحدث المعدات وأكثرها تقدمًا. إن مهارات وخبرات للعديد من الأطباء في شانغهاي هي أيضًا ذات مستوى عالمي."

(دين يوشي)